السبب الوحيد الذي يدفع السلطات الصينية حاليًا إلى تكثيف التحفيز. الذعر
معدلات البطالة بين الشباب في الصين ترتفع … لتصل إلى 46% على الأرجح.
دفعة خريجي الجامعات في الصين لعام 2024 هي الأكبر على الإطلاق، بعدد يصل إلى 11.8 مليون. هؤلاء الخريجون يدخلون سوق عمل يشهد أرقامًا قياسية في البطالة بين الشباب.
التقارير الإعلامية تلخص الوضع الصعب الذي يواجه السياسيين القدامى الذين يتمسكون بالسلطة في المكتب السياسي للحزب.
- بلغت نسبة البطالة بين الشباب (16-24) 18.8% في أغسطس، وهي قريبة من أعلى مستوى لها على الإطلاق.
- أقل من 30% من الشركات توظف نفس عدد الخريجين الجدد مثل العام الماضي بسبب تقليص التكاليف.
- القطاعات الرئيسية لتوظيف الشباب تعاني:
- قطاع العقارات في أزمة.
- صناعة التكنولوجيا والإنترنت تواجه ضغوطًا تنظيمية.
- قطاع التعليم الخاص تأثر بالقيود الحكومية.
- الحكومة أوقفت مؤقتًا نشر بيانات البطالة بين الشباب في عام 2023.
- استؤنفت البيانات بطريقة حساب جديدة تستبعد الطلاب الحاليين.
- ارتفعت النسبة مرة أخرى رغم التغييرات المنهجية.
- تم الإعلان عن إجراءات تحفيزية جديدة، ولكن بعض الأطراف شككت في فعاليتها.
- الرئيس شي جين بينغ وعد بتقديم الدعم للعمال والأسر الفقيرة، لكن التفاصيل غير واضحة.
- بعض التقديرات تشير إلى أن البطالة الحقيقية بين الشباب أعلى بكثير، ربما تصل إلى 46.5%.
- الشباب الذين يعملون يواجهون ظروف عمل قاسية بسبب استغلال أصحاب العمل.
ليس في الصين وحدها حيث السياسيون المسنون منفصلون عن الظروف التي يواجهها الشباب.
لكن تحفيز الصين هو الخبر الآن، والآن تعرف سبب العجلة.
ملاحظة: الصين في يوم الإثنين، ولكن اعتبارًا من الغد تبدأ عطلة أسبوعية.